أكد "حمدين صباحى"، مؤسس التيار الشعبى المصرى أن الثورة ما زالت لم تكتمل وهى تشق طريقها فى ظروف صعبة نحو تحقيق أهدافها، مشيرا إلى أن السلطة الحاكمة من بعد الثورة لم تكن على قدر مستوى الشعب ولم تحقق الديمقراطية المرجوة، ولم يحدث الاستقلال الوطنى المنشود من أجل إعادة تشكيل الخريطة الطبقية فى مصر.
جاء ذلك خلال كلمته الإفتتاحية بمؤتمر"تجديد الاندماج الوطني وإدارة التعددية الدينية في مصر .. استجابات مبدعة لتحديات ما بعد 25 يناير" الذى ينظمه التيار الشعبي اليوم الثلاثاء، ويستمر على مدار يومين. واستحضر صباحى، صورة ميدان التحرير خلال ثورة 25 يناير، وكيف كانت مصر فى أجمل صورها بشكل عبر عن وحدة الشعب ورقيه.
وأضاف صباحي: "رأينا مشيخة الأزهر والكاتدرائية يعتدى عليهم فى أسبوع واحد، ونحن مؤمنون بأن الوحدة هى شرط لإتمام واستكمال ثورتناالعظيمة."
جدير بالذكر، أن المؤتمر يناقش قضايا الوحدة الوطنية بمشاركة مفكرين وسياسيين وممثلين للأزهر والكنيسة ووزراء ومستشارين سابقين للرئيس، وباحثون وكتاب ومتخصصون من أطياف الجماعة الوطنية يناقشون قضايا "المواطنة والمشكلات الدينية بعد ثورة 25 يناير".
جاء ذلك خلال كلمته الإفتتاحية بمؤتمر"تجديد الاندماج الوطني وإدارة التعددية الدينية في مصر .. استجابات مبدعة لتحديات ما بعد 25 يناير" الذى ينظمه التيار الشعبي اليوم الثلاثاء، ويستمر على مدار يومين. واستحضر صباحى، صورة ميدان التحرير خلال ثورة 25 يناير، وكيف كانت مصر فى أجمل صورها بشكل عبر عن وحدة الشعب ورقيه.
وأضاف صباحي: "رأينا مشيخة الأزهر والكاتدرائية يعتدى عليهم فى أسبوع واحد، ونحن مؤمنون بأن الوحدة هى شرط لإتمام واستكمال ثورتناالعظيمة."
جدير بالذكر، أن المؤتمر يناقش قضايا الوحدة الوطنية بمشاركة مفكرين وسياسيين وممثلين للأزهر والكنيسة ووزراء ومستشارين سابقين للرئيس، وباحثون وكتاب ومتخصصون من أطياف الجماعة الوطنية يناقشون قضايا "المواطنة والمشكلات الدينية بعد ثورة 25 يناير".
إرسال تعليق