قالت مصادر رفيعة المستوى، لـجريدة «المصري اليوم»، الجمعة، إن عددًا من كبار «الجهاديين»، حسب وصفها، الذين يتولون ملف المفاوضات مع الجهات الأمنية للإفراج عن الجنود المختطفين في سيناء، رفضوا مقابلة وفدًا من إدارة المخابرات الحربية ذهب للقائهم بمنطقة الجورة في شمال سيناء.
وأشارت المصادر، الجمعة، إلى أن الجهاديين رفضوا مقابلة وفد المخابرات الحربية الذي ذهب إليهم في منطقة «الجورة»، وجددوا تمسكهم بمطالبهم التي تتمثل في الإفراج عن حمادة أبو شيتا، المحكوم عليه بالإعدام في قضية الهجوم على قسم ثان العريش في 2011، والذي تسبب في مقتل 3 ضباط شرطة، وإصابة 6 آخرين.
كما طالبوا بالعفو عن كمال علام، هارب، ومحكوم عليه بالإعدام في نفس القضية، وطالبوا أيضًا بالإفراج عن أحمد علام، المحكوم عليه بالمؤبد في نفس القضية.
ومن ناحية أخري قال مصدر أمني لـجريدة "إيلاف" الاكترونية إن السلفيون خططوا لإختطاف مجموعة من ضباط جهاز الأمن الوطني، ولما فشلوا في ذلك، لجأوا إلى الخطة "ب" واختطفت جنود سيناء، وذلك ردًا على اعتقال خلية خططت لتفجير السفارتين الفرنسية والأميركية.
وأشارت المصادر، الجمعة، إلى أن الجهاديين رفضوا مقابلة وفد المخابرات الحربية الذي ذهب إليهم في منطقة «الجورة»، وجددوا تمسكهم بمطالبهم التي تتمثل في الإفراج عن حمادة أبو شيتا، المحكوم عليه بالإعدام في قضية الهجوم على قسم ثان العريش في 2011، والذي تسبب في مقتل 3 ضباط شرطة، وإصابة 6 آخرين.
كما طالبوا بالعفو عن كمال علام، هارب، ومحكوم عليه بالإعدام في نفس القضية، وطالبوا أيضًا بالإفراج عن أحمد علام، المحكوم عليه بالمؤبد في نفس القضية.
ومن ناحية أخري قال مصدر أمني لـجريدة "إيلاف" الاكترونية إن السلفيون خططوا لإختطاف مجموعة من ضباط جهاز الأمن الوطني، ولما فشلوا في ذلك، لجأوا إلى الخطة "ب" واختطفت جنود سيناء، وذلك ردًا على اعتقال خلية خططت لتفجير السفارتين الفرنسية والأميركية.