أكدت شعبة القصابين بغرفة القاهرة التجارية توافر اللحوم بالأسواق قبيل شهر رمضان دون زيادة بالأسعار، قائلة إن الأزمة التى فجرها بناء سد النهضة الإثيوبى لم يؤثر على خطط استيراد اللحوم، وأن الطلب على اللحم الجملى ارتفع بنسبة ٢٠٪، مقارنة بنظيره البقرى.
وقال محمد وهبة، رئيس الشعبة في تصريحات لصحيفة المصري اليوم إن هناك إقبالاً واضحاً من المواطنين والمطاعم، منذ فترة، على اللحم الجملى، بسبب التخوف من انتشار مرض الحمى القلاعية باللحوم البقرية، ما أدى إلى زيادة حصة المستورد منه.
وأوضح وهبة، خلال اجتماع الشعبة، مساء أمس الأول، بغرفة القاهرة، أننا نستورد ٤٠٪ «لحم جملى» مقابل ٣٠٪ «لحم مجمد»، بالإضافة إلى ٣٠٪ «حى» من الصومال وإريتريا وإثيوبيا والسودان وجيبوتى البرازيل والهند وأمريكا.
وقال رئيس الشعبة إن معدلات استهلاك اللحوم سنويا تتراوح بين مليون ومليون و٢٠٠ ألف طن، حتى نهاية عام ٢٠١٠، مقابل ٦٥٠ ألف طن حجم الاستهلاك المحلى من اللحوم حاليا، منها ٤٠٠ ألف طن لحوم بلدية و٢٥٠ ألف طن مستوردة، مذبوحة وحية.
فيما طالبت الشعبة وزارة الزراعة بتخصيص ١٠٠ فدان، كحد أدنى، لإقامة مدينة متكاملة، مهمتها قطاع الثروة الحيوانية، عبر إنشاء ١٠ مزارع نموذجية بها.
وقال محمد وهبة، رئيس الشعبة في تصريحات لصحيفة المصري اليوم إن هناك إقبالاً واضحاً من المواطنين والمطاعم، منذ فترة، على اللحم الجملى، بسبب التخوف من انتشار مرض الحمى القلاعية باللحوم البقرية، ما أدى إلى زيادة حصة المستورد منه.
وأوضح وهبة، خلال اجتماع الشعبة، مساء أمس الأول، بغرفة القاهرة، أننا نستورد ٤٠٪ «لحم جملى» مقابل ٣٠٪ «لحم مجمد»، بالإضافة إلى ٣٠٪ «حى» من الصومال وإريتريا وإثيوبيا والسودان وجيبوتى البرازيل والهند وأمريكا.
وقال رئيس الشعبة إن معدلات استهلاك اللحوم سنويا تتراوح بين مليون ومليون و٢٠٠ ألف طن، حتى نهاية عام ٢٠١٠، مقابل ٦٥٠ ألف طن حجم الاستهلاك المحلى من اللحوم حاليا، منها ٤٠٠ ألف طن لحوم بلدية و٢٥٠ ألف طن مستوردة، مذبوحة وحية.
فيما طالبت الشعبة وزارة الزراعة بتخصيص ١٠٠ فدان، كحد أدنى، لإقامة مدينة متكاملة، مهمتها قطاع الثروة الحيوانية، عبر إنشاء ١٠ مزارع نموذجية بها.
إرسال تعليق