بعد أن كشفت النجمة أنجيلينا جولي الأسبوع الماضي عن قيامها بعملية جراحية لاستئصال ثدييها لتقليل فرص إصابتها بمرض سرطان الثدي، خوفاً من مواجهتها المصير نفسه الذي واجهته والدتها مارشلين برتراند، تعتزم حالياً جولي تجسيد شخصية والدتها الراحلة في فيلم جديد من إنتاج شركة "Plan B" التي يملكها حبيبها النجم براد بيت.
الفيلم المقرر البدء في تصويره العام المقبل، سيكشف عن أوجه الشبه بين مارشلين وابنتها أنجيلينا خصوصاً فيما يتعلق بحبّهما للعمل الإنساني، إذ أن والدة انجيلينا جولي كانت ساعدت خلال حياتها اللاجئين الأفغان، كما أسّست منظّمة "Give Love Give Life" لمساعدة من يكافحون سرطان الرحم.
الجدير بالذكر أن انجيلينا جولي مازالت متأثرة بوفاة والدتها لذا أقدمت من دون تردد على عملية استئصال الثديين بعدما عرفت بحملها جين " BRCA1" المسبّب للسرطان، وصرّحت في مقالها " خياري الطبي" الذي نشر على صفحات جريدة "نيويورك تايمز"، قائلة: "بدأت باستئصال الثديين لأن نسبه إصابتي بسرطان الثدي كانت أكبر من نسبة إصابتي بسرطان المبيض الذي يحتاج استئصاله لعملية أكثر تعقيداً من تلك التي خضعت لها".
الفيلم المقرر البدء في تصويره العام المقبل، سيكشف عن أوجه الشبه بين مارشلين وابنتها أنجيلينا خصوصاً فيما يتعلق بحبّهما للعمل الإنساني، إذ أن والدة انجيلينا جولي كانت ساعدت خلال حياتها اللاجئين الأفغان، كما أسّست منظّمة "Give Love Give Life" لمساعدة من يكافحون سرطان الرحم.
الجدير بالذكر أن انجيلينا جولي مازالت متأثرة بوفاة والدتها لذا أقدمت من دون تردد على عملية استئصال الثديين بعدما عرفت بحملها جين " BRCA1" المسبّب للسرطان، وصرّحت في مقالها " خياري الطبي" الذي نشر على صفحات جريدة "نيويورك تايمز"، قائلة: "بدأت باستئصال الثديين لأن نسبه إصابتي بسرطان الثدي كانت أكبر من نسبة إصابتي بسرطان المبيض الذي يحتاج استئصاله لعملية أكثر تعقيداً من تلك التي خضعت لها".
إرسال تعليق