أكد الدكتور صفوت عبد الغنى، القيادى بالجماعة الاسلامية وعضو مجلس الشورى، أن "حكم المحكمة بعزل النائب العام بنسبة كبيرة بات فى حكم المؤكد، ويأتى المجلس الأعلى للقضاء بنائب عام جديد".
وقال عبد الغنى، فى حواره مع الإعلامى أحمد موسى فى برنامجه "الشعب يريد" على قناة "التحرير"، أنه لا يعنى الجماعة الاسلامية المشاركة فى الحكم مع جماعة الاخوان المسلمين، مثل حزب النور السلفى، مؤكدا أن الإخوان المسلمين فشلة فى تحقيق الاخونة ولم ولن ينجحوا فى تحقيق هذا الهدف.
وأشار عبد الغنى أن الجيش والشرطة أبعد مما يتخيل أى أحد عن الاخونة وكذلك القضاء والاعلام، والخوف الحقيقى من الانتخابات المبكرة هو سقوط الدولة وليس سقوط النظام لأن بعد سقوط مرسى وإخفاق من يجلس بعده يكون الحل انتخابات مبكرة مما يدخلنا فى دوامة تنتهى بنا إلى سقوط الدولة وليس سقوط النظام.
وحذر عبد الغنى من أن سقوط جماعة الاخوان سيخرج جماعات وفصائل اسلامية تكفيرية لا تؤمن بالديمقراطية والعنف وستضرب فى اركان الدولة لإثارة الفوضى وإسقاط الدولة ، كما حذر من الطرف المتربص الذى يريد إفشال المشروعين الاسلامى والعلمانى، لانه هناك من يستغل حدث 30 يونيو لإحداث أعمال عنف.
وأكد صفوت عبد الغنى أن نزول 5 ملايين فى 30 يونيو ضد محمد مرسى يؤكد أن التغيير حتمى ولابد من الإحتكام إلى إرادتهم.
وقال عبد الغنى، فى حواره مع الإعلامى أحمد موسى فى برنامجه "الشعب يريد" على قناة "التحرير"، أنه لا يعنى الجماعة الاسلامية المشاركة فى الحكم مع جماعة الاخوان المسلمين، مثل حزب النور السلفى، مؤكدا أن الإخوان المسلمين فشلة فى تحقيق الاخونة ولم ولن ينجحوا فى تحقيق هذا الهدف.
وأشار عبد الغنى أن الجيش والشرطة أبعد مما يتخيل أى أحد عن الاخونة وكذلك القضاء والاعلام، والخوف الحقيقى من الانتخابات المبكرة هو سقوط الدولة وليس سقوط النظام لأن بعد سقوط مرسى وإخفاق من يجلس بعده يكون الحل انتخابات مبكرة مما يدخلنا فى دوامة تنتهى بنا إلى سقوط الدولة وليس سقوط النظام.
وحذر عبد الغنى من أن سقوط جماعة الاخوان سيخرج جماعات وفصائل اسلامية تكفيرية لا تؤمن بالديمقراطية والعنف وستضرب فى اركان الدولة لإثارة الفوضى وإسقاط الدولة ، كما حذر من الطرف المتربص الذى يريد إفشال المشروعين الاسلامى والعلمانى، لانه هناك من يستغل حدث 30 يونيو لإحداث أعمال عنف.
وأكد صفوت عبد الغنى أن نزول 5 ملايين فى 30 يونيو ضد محمد مرسى يؤكد أن التغيير حتمى ولابد من الإحتكام إلى إرادتهم.
إرسال تعليق