
وأضاف إسماعيل في لقائه الأسبوعي الذي استأنفه مساء الجمعة، في مسجد أسد بن الفرات، أن القبائل الموجودة في شرق السودان موالية لإثيوبيا أكثر من السودان، وهو وضع تسببت فيه المخابرات الأمريكية بعد أن قسمت السودان إلى جنوبي وشمالي.
وتابع: "كانت مصر تملك قوة متمثلة في العلاقة بين الكنيستين المصرية والإثيوبية، لكنها فقدتها بعد أن فُصلت الكنسية الإثيوبية عن الكنسية المصرية الأم". ووصف "أبوإسماعيل" حملة تمرد بالصنيعة الأمريكية التي تقود البلاد إلى العنف والحرق ويترأسها حمدين صباحي، والتيارات اليسارية والشيوعية.
وفي سياق متصل، نشط أنصار أبوإسماعيل في توزيع استمارات تجرد خارج مسجد أسد بن الفرات لجمع توقيعات تأييد الرئيس محمد مرسي.
إرسال تعليق