أعرب ممدوح إسماعيل، عضو مجلس الشعب السابق، عن استيائه من تصريحات المستشار محمد فؤاد جادالله المستشار القانوني للرئاسة السابق بشأن نزوله يوم 30 يونيو ودعوته الرئيس محمد مرسي للاستفتاء .
وأضاف إسماعيل من خلال حسابه الخاص علي موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك": تصريح جادالله خاصة وهو رجل العدالة الذى يعرف مآلات أي كلمة مما صرح به سواء النزول او الاستفتاء المبكر على استقرار اى نظام حكم فى مصر المضطربة، وكنت أتمنى أن يحتفظ بهدوئه ولايندفع وراء أى غضب من أجل مصر ".
وأشار وجدت أن الشيخ ياسر البرهامى كرر فى حوار مع الوفد مطالبته الرئيس بالاستقالة اذا خرجت الملايين وأن بعض أتباعه يكررون ذلك والأيام ستوضح الكثير مما خفى ويدبر لكنى أقول لله إن أى مظلمة من الاخوان لاتعنى الخروج بالتفكير عن المصلحة العليا.
وأضاف: أتحدى أى عاقل أن يفكر ماذا بعد مرسى؟ سيجد خارطة من الفوضى والانقسامات تظهر أمامه ولن ينال أى من سلفية الاسكندرية أوجادالله ومن سار على منوالهم أى مصلحة لأن تفكيرهم لم يتعدى ذاوتهم.
وتابع أن الجميع يعلم أنى لست من الاخوان بل ظلمت منهم ومن غيرهم ولكن حسبى حبى لدينى ثم لوطنى أجعله فوق كل غضب ومصلحة شخصية، والحمد لله.
وختم تدوينته قائلا: يبقى أن على الرئاسة أن تعى خطورة مايحدث وأدعوها فى ظل هذه الحالة وعدم وجود مجلس نواب لانشاء مجلس حكماء من مختلف التيارات السياسية والحكماء للتشاور كل أسبوع مع الرئيس لحين انتخاب مجلس النواب
وأضاف إسماعيل من خلال حسابه الخاص علي موقع التواصل الاجتماعي " فيس بوك": تصريح جادالله خاصة وهو رجل العدالة الذى يعرف مآلات أي كلمة مما صرح به سواء النزول او الاستفتاء المبكر على استقرار اى نظام حكم فى مصر المضطربة، وكنت أتمنى أن يحتفظ بهدوئه ولايندفع وراء أى غضب من أجل مصر ".
وأشار وجدت أن الشيخ ياسر البرهامى كرر فى حوار مع الوفد مطالبته الرئيس بالاستقالة اذا خرجت الملايين وأن بعض أتباعه يكررون ذلك والأيام ستوضح الكثير مما خفى ويدبر لكنى أقول لله إن أى مظلمة من الاخوان لاتعنى الخروج بالتفكير عن المصلحة العليا.
وأضاف: أتحدى أى عاقل أن يفكر ماذا بعد مرسى؟ سيجد خارطة من الفوضى والانقسامات تظهر أمامه ولن ينال أى من سلفية الاسكندرية أوجادالله ومن سار على منوالهم أى مصلحة لأن تفكيرهم لم يتعدى ذاوتهم.
وتابع أن الجميع يعلم أنى لست من الاخوان بل ظلمت منهم ومن غيرهم ولكن حسبى حبى لدينى ثم لوطنى أجعله فوق كل غضب ومصلحة شخصية، والحمد لله.
وختم تدوينته قائلا: يبقى أن على الرئاسة أن تعى خطورة مايحدث وأدعوها فى ظل هذه الحالة وعدم وجود مجلس نواب لانشاء مجلس حكماء من مختلف التيارات السياسية والحكماء للتشاور كل أسبوع مع الرئيس لحين انتخاب مجلس النواب
إرسال تعليق