قال الدكتور مراد علي، المستشار الإعلامي لحزب الحرية والعدالة، إن مظاهرات 30 يونيو المقبل ليست على أجندة «الحرية والعدالة»، وأن الحزب ينظر إليها كـ«محاولة لخلق حالة من عدم الاستقرار في مصر، وإفشال الحكومة»، مشيرًا إلى أن لقاء عمرو موسى، رئيس حزب المؤتمر، والمهندس خيرت الشاطر، نائب المرشد، كان إيجابيًا.
أضاف «علي»، في مداخلة هاتفية لبرنامج «90 دقيقة» على قناة «المحور»، مساء السبت، أن «جماعة الإخوان المسلمين «منفتحة» على جميع القوى السياسية، وأن المعارضة تطلب عقد اللقاءات بشكل سري»، بحسب قوله.
ولفت «علي» إلى أن الحزب يسعى لإزالة حالة الاحتقان السياسي الموجودة في الشارع المصري من خلال لقاء جميع الأطراف السياسية الفاعلة، وأن «الشاطر» أكد في اللقاء أنه ليس له علاقة بمؤسسة الرئاسة.
وأوضح «علي» أن حزبه لا يقبل الوساطة الأجنبية لعقد لقاءات مع القوى السياسية المعارضة، مؤكدًا أن جميع القوى تسعى لمصلحة مصر، وأنه «لا يجب أن تحكم الأجندات السياسية مواقفنا».
وفي سياق آخر، أكد «علي» أن الحزب يركز على إجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة، حتى ننتقل لمرحلة الاستقرار السياسي، متوقعًا أن المعارضة ستشارك في الانتخابات بعد 30 يونيو.
أضاف «علي»، في مداخلة هاتفية لبرنامج «90 دقيقة» على قناة «المحور»، مساء السبت، أن «جماعة الإخوان المسلمين «منفتحة» على جميع القوى السياسية، وأن المعارضة تطلب عقد اللقاءات بشكل سري»، بحسب قوله.
ولفت «علي» إلى أن الحزب يسعى لإزالة حالة الاحتقان السياسي الموجودة في الشارع المصري من خلال لقاء جميع الأطراف السياسية الفاعلة، وأن «الشاطر» أكد في اللقاء أنه ليس له علاقة بمؤسسة الرئاسة.
وأوضح «علي» أن حزبه لا يقبل الوساطة الأجنبية لعقد لقاءات مع القوى السياسية المعارضة، مؤكدًا أن جميع القوى تسعى لمصلحة مصر، وأنه «لا يجب أن تحكم الأجندات السياسية مواقفنا».
وفي سياق آخر، أكد «علي» أن الحزب يركز على إجراء الانتخابات البرلمانية المقبلة، حتى ننتقل لمرحلة الاستقرار السياسي، متوقعًا أن المعارضة ستشارك في الانتخابات بعد 30 يونيو.
إرسال تعليق