تحدثت وكالة الأنباء الإيطالية MINSA عبرموقعها الإلكتروني، أن الخبراء أعلنوا انخفاض منسوب مياه النيل بنسبة 20%، بعد بناء سد النهضة، مما يؤثر على كافة الموارد و الأفدنة التي تعتمد بشكل أساسي علي مياه النيل .
ومع ازدياد الغضب الشعبي أثر مشروع سد النهضة، وذلك وسط الأزمة الاقتصادية التي تشهدها مصر واستياء القضاة من حكم الإخوان، وإعلان اعتراضهم على البرلمان والجمعية التأسيسية فيقوم مرسي بإشعال الموقف بتجاهل ما يحدث داخل البلاد، مما يزيد من المعركة السياسية المريرة .
وأكد مرسي " أننا لا نعلن الحرب، ولكننا لا نسمح بأي شئ يهدد الأمن المائي لدينا "، ووجه خطابه إلى قوى المعارضة، لمحاولة طمأنتهم قبل حلول التمرد بأن الحكومة ستفعل كل ما بوسعها لعدم إقامة هذا المشروع الذي سيترتب عليه عواقب وخيمة على مصر .
وذكرت الصحيفة، أنه اتهم بعض النواب رئيس الوزراء المصري هشام قنديل بالتغافل عن حماية مصالح البلاد، وعدم محاولة إيجاد أفكار لحل الأزمة الراهنة مع الحكومة الإثيوبية .
وقد اتخذ الجدل حول مياه النيل مصر مرحلة انتقالية حرجة، خصوصا بعد الثورة، حيث طرحت الحكومة الإثيوبية الفكرة بقوة بعد ما شهدت ضعف الحكومة المصرية وعدم قدرتها علي اتخاذ موقف فعال تجاهها .
تؤكد الصحيفة، أن المشروع كان يشغل بال الحكومة الإثيوبية منذ سنين مضت، ولكنها لم تقدر على البوح به لقوة الحكومة المصرية في الماضي ويقينها أنه سيكون هناك عواقب وخيمة عليها هي ذاتها إذا أصرت علي قيام المشروع، أما حاليا في ظل ضعف حكومة الإخوان فأن الحكومة الإثيوبية تفتح صدرها بكل قوة وهي على أتم الاستعداد لمواجهة حكومة مرسي الهشة .
ومع ازدياد الغضب الشعبي أثر مشروع سد النهضة، وذلك وسط الأزمة الاقتصادية التي تشهدها مصر واستياء القضاة من حكم الإخوان، وإعلان اعتراضهم على البرلمان والجمعية التأسيسية فيقوم مرسي بإشعال الموقف بتجاهل ما يحدث داخل البلاد، مما يزيد من المعركة السياسية المريرة .
وأكد مرسي " أننا لا نعلن الحرب، ولكننا لا نسمح بأي شئ يهدد الأمن المائي لدينا "، ووجه خطابه إلى قوى المعارضة، لمحاولة طمأنتهم قبل حلول التمرد بأن الحكومة ستفعل كل ما بوسعها لعدم إقامة هذا المشروع الذي سيترتب عليه عواقب وخيمة على مصر .
وذكرت الصحيفة، أنه اتهم بعض النواب رئيس الوزراء المصري هشام قنديل بالتغافل عن حماية مصالح البلاد، وعدم محاولة إيجاد أفكار لحل الأزمة الراهنة مع الحكومة الإثيوبية .
وقد اتخذ الجدل حول مياه النيل مصر مرحلة انتقالية حرجة، خصوصا بعد الثورة، حيث طرحت الحكومة الإثيوبية الفكرة بقوة بعد ما شهدت ضعف الحكومة المصرية وعدم قدرتها علي اتخاذ موقف فعال تجاهها .
تؤكد الصحيفة، أن المشروع كان يشغل بال الحكومة الإثيوبية منذ سنين مضت، ولكنها لم تقدر على البوح به لقوة الحكومة المصرية في الماضي ويقينها أنه سيكون هناك عواقب وخيمة عليها هي ذاتها إذا أصرت علي قيام المشروع، أما حاليا في ظل ضعف حكومة الإخوان فأن الحكومة الإثيوبية تفتح صدرها بكل قوة وهي على أتم الاستعداد لمواجهة حكومة مرسي الهشة .
إرسال تعليق