قال المستشار محمد فؤاد جادالله، المستشار القانوني للرئيس محمد مرسي المستقيل، إن هناك صفقة تمت لترك «جنود سيناء» في الصحراء مقابل الإفلات من العقاب
وتابع خلال حوار لبرنامج «آخر كلام»، علي فضائية «أون تي في» مساء الأربعاء، «توقعت حدوث أزمة تتحول لكارثة بسيناء، وهناك خطورة من انفراط عقد الدولة، وأن مؤسسة الرئاسة اتسمت بالبطء الشديد، وعدم وجود رؤية للحل وإدارة الأزمة، والخروج بطريقة لائقة تحافظ علي هيبة الدولة، خلال أزمة جنود سيناء المختطفين» .
وقال جادالله، خلال حواره مع الإعلامي يسري فودة، في أول ظهور لفودة بعد تعرضه لحادث مارس الماضي، إن «الرئاسة تعرف من خطفوا الجنود، وإن مرسي لا يريد أن يدخل في بحر من الدماء عن طريق الفعل ورد الفعل مع الخاطفين»
وأضاف جاد الله: «لا بد أن تعالج أزمة سيناء، وأن حوادث الخطف ستتكرر إذا لم تتم معاقبة الخاطفين، وأنه لا بد من الحزم ومعاقبة مرتكبي الجرائم
وتابع خلال حوار لبرنامج «آخر كلام»، علي فضائية «أون تي في» مساء الأربعاء، «توقعت حدوث أزمة تتحول لكارثة بسيناء، وهناك خطورة من انفراط عقد الدولة، وأن مؤسسة الرئاسة اتسمت بالبطء الشديد، وعدم وجود رؤية للحل وإدارة الأزمة، والخروج بطريقة لائقة تحافظ علي هيبة الدولة، خلال أزمة جنود سيناء المختطفين» .
وقال جادالله، خلال حواره مع الإعلامي يسري فودة، في أول ظهور لفودة بعد تعرضه لحادث مارس الماضي، إن «الرئاسة تعرف من خطفوا الجنود، وإن مرسي لا يريد أن يدخل في بحر من الدماء عن طريق الفعل ورد الفعل مع الخاطفين»
وأضاف جاد الله: «لا بد أن تعالج أزمة سيناء، وأن حوادث الخطف ستتكرر إذا لم تتم معاقبة الخاطفين، وأنه لا بد من الحزم ومعاقبة مرتكبي الجرائم
إرسال تعليق