قال مختار نوح، القيادي السابق بجماعة الإخوان المسلمين، والقيادي بحزب مصر القوية حاليًا، إن الرئيس محمد مرسي نموذج لـ«ديكتاتور صغير»، وأنه قريب مما سماه مرحلة «الانتحار السياسي»، موضحًا أن حزب الحرية والعدالة (الذراع السياسية لجماعة الإخوان المسلمين) هو الخاسر الوحيد من مظاهرات 30 يونيو المقبل.
أضاف «نوح»، في لقائه مع برنامج «مباشر من العاصمة» على قناة «أون تي في»، مساء الجمعة، أن «الفساد لا يمكن معالجته بإزالة الأشخاص بل بإزالة الفساد ذاته»، موضحًا أن اختيار الدكتور علاء عبد العزيز لمنصب وزير الثقافة «غير صائب»، وأن الوزير أخطأ في معالجة مشكلات وزارة الثقافة.
وأكد «نوح» أن مرسي أخطأ في اختيار مستشاريه، وأنه يقع في الأخطاء لأنه لا يملك الخبرة السياسية، مشيرًا إلى أن «الرئيس مرسي في طريقه إلى الطغيان وأن لديه أخطاء مهنية جسيمة، مثلما حدث في إذاعة الحوار الوطني حول سد النهضة الإثيوبي على الهواء، وهي الواقعة التي تعد (كارثة) يجب محاكمة المسؤول عنها».
أضاف «نوح»، في لقائه مع برنامج «مباشر من العاصمة» على قناة «أون تي في»، مساء الجمعة، أن «الفساد لا يمكن معالجته بإزالة الأشخاص بل بإزالة الفساد ذاته»، موضحًا أن اختيار الدكتور علاء عبد العزيز لمنصب وزير الثقافة «غير صائب»، وأن الوزير أخطأ في معالجة مشكلات وزارة الثقافة.
وأكد «نوح» أن مرسي أخطأ في اختيار مستشاريه، وأنه يقع في الأخطاء لأنه لا يملك الخبرة السياسية، مشيرًا إلى أن «الرئيس مرسي في طريقه إلى الطغيان وأن لديه أخطاء مهنية جسيمة، مثلما حدث في إذاعة الحوار الوطني حول سد النهضة الإثيوبي على الهواء، وهي الواقعة التي تعد (كارثة) يجب محاكمة المسؤول عنها».
إرسال تعليق