قال العقيد أحمد محمد علي، المتحدث العسكري، إن العملية الأمنية، التي أطلقت في سيناء، ليست على مدار 24 ساعة الماضية فقط، لكنها مستمرة منذ أغسطس الماضي، مشيرًا إلى أن الإجراءات الأمنية العسكرية ستستمر ولن تتوقف عند تحرير الجنود المختطفين.
وأوضح المتحدث العسكري أن هناك ترتيبات أمنية وفقًا لاتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979، لتنسيق أي أنشطة عسكرية موجودة على الجانبين في المناطق « أ، ب، ج، د».وأشاد «علي» بأبناء سيناء، قائلًا «علاقتنا بهم ترسخت على مدار عشرات السنين الماضية، وكانوا دائمًا جنبًا إلى جنب مع القوات المسلحة في الدفاع عن مصر من الاتجاه الشرقي، وكان لهم فضل كبير جدًا وأحد المعايير الرئيسية للعمليات التي تقوم بها القوات المسلحة في سيناء، كان المعيار الرئيسي فيها سلامة وأمن أبناء سيناء الشرفاء».
وقال المتحدث العسكري: «القوات المسلحة دعّمت أجهزة وزارة الداخلية في مهامها، والعملية في سيناء هي أمنية في المقام الأول ودور القوات المسلحة هو دور داعم لها، تمهيدًا لعملية تنموية في سيناء».
وفيما يتعلق بالأنفاق، قال «علي»: «استخدام المياه لتدمير الأنفاق نجح في تدمير 278 نفقًا، ونسيطر على فتحات الدخول من الجانب المصري»
وأوضح المتحدث العسكري أن هناك ترتيبات أمنية وفقًا لاتفاقية السلام بين مصر وإسرائيل عام 1979، لتنسيق أي أنشطة عسكرية موجودة على الجانبين في المناطق « أ، ب، ج، د».وأشاد «علي» بأبناء سيناء، قائلًا «علاقتنا بهم ترسخت على مدار عشرات السنين الماضية، وكانوا دائمًا جنبًا إلى جنب مع القوات المسلحة في الدفاع عن مصر من الاتجاه الشرقي، وكان لهم فضل كبير جدًا وأحد المعايير الرئيسية للعمليات التي تقوم بها القوات المسلحة في سيناء، كان المعيار الرئيسي فيها سلامة وأمن أبناء سيناء الشرفاء».
وقال المتحدث العسكري: «القوات المسلحة دعّمت أجهزة وزارة الداخلية في مهامها، والعملية في سيناء هي أمنية في المقام الأول ودور القوات المسلحة هو دور داعم لها، تمهيدًا لعملية تنموية في سيناء».
وفيما يتعلق بالأنفاق، قال «علي»: «استخدام المياه لتدمير الأنفاق نجح في تدمير 278 نفقًا، ونسيطر على فتحات الدخول من الجانب المصري»
إرسال تعليق